الوحدات والمريخ.. آفاق واسعة
عمان - لؤي العبادي - يدخل الوحدات اليوم أجواء جديدة من بطولة دوري أبطال العرب لكرة القدم حين يلاقي مضيفه المريخ السوداني في ذهاب دور الـ 16.
المباراة تقام عند 30,6 مساء على ستاد الخرطوم ويدخلها الوحدات بتطلعات ذات أفق واسع بتحقيق النتيجة الايجابية قبل لقاء الرد في عمان 25 الشهر الجاري.
مابين الطموحات والصعوبات التي تغلف الأجواء، تظهر الحالة الايجابية لدى الفريقين تبعا للنتائج في البطولة العربية أو المنافسة المحلية، ولان طموح الفوز حق مشروع يؤمن به الطرفان فان الإثارة ستكون منتظرة لان المريخ يريدها لصالحه طالما أنها على أرضه وبين جماهيره والوحدات يسعى لان تكون رحلة موفقة يبدأ على أثرها مشوار العبور إلى الدور المقبل.
أجواء المعسكر الوحداتي تبدو مريحة بقدر ما هي مريحة لدى أبناء المريخ، فالصفوف مكتملة بلا أي غيابات واضحة وسلسلة الانتصارات الطيبة هي ما يبعث الاطمئنان لدى الجانب الأخضر الذي أشارت تصريحات صحفية سابقة لجهازه الفني انه ينظر أن اللقاء كوسيلة لتحقيق نتيجة ايجابية وليس لان يكون فريسة لمضيفه، ولان الوحدات أكمل إعداده الفني والبدني للقاء ورصد منافسه عن قرب أثناء لقاء الكأس السودانية أمام الهلال فتبدو الجاهزية هي السمة الأبرز لدى اللاعبين.
تظهر المؤشرات أن الوحدات وبالرغم من طموحات النتيجة الايجابية، لا يريد ان يغامر بأوراقه للهجوم او يندفع لأنه على إدراك تام بما يملكه المريخ من مقومات تؤهله هو كذلك وبنسب متساوية لخروج بالنتيجة التي يريدها.
وعلى ضوء ما سبق ينتظر أن لا تخرج منظومة الوحدات عن المألوف وتبدو الأوراق الأساسية التي مثلت سابقا ستظهر مجددا على أرضية ستاد أم درمان، حيث سيحمي الحارس عامر شفيع عرين الأخضر وسيعول على هيثم سمرين وباسم فتحي وفيصل إبراهيم لتشييد السواتر الدفاعية، فيما يتولى محمد الدميري وفادي شاهين تنفيذ العمليات الاسنادية لهم إلى جانب المهام التموينية عبر الأطراف لعامر ذيب ورأفت علي، على أن تناط لمحمد جمال وبجانبه حسن عبد الفتاح مسؤولية توفير العمق في الجانبين الدفاعي والهجومي في الوقت الذي يتقدم فيه الأخير أكثر لدعم تحركات محمود شلباية في الأمام، بينما يبقى احمد عبد الحليم و عيسى السباح وعوض راغب ورامي الردايدة أو معن الراشد ابرز الخيارات التكتيكية المتاحة ما لم يكن للجهاز الفني رأي آخر بزج احدهما منذ البداية أو الاعتماد على تشكيل مغاير بحسب ما تقتضيه الظروف.
عموما ستبقى كلمة الحسم معلقة بين حناجر لاعبي الوحدات والمريخ على أن يعلنها لسان احدهما بعدما تنطلق صافرة حكم المباراة العماني عبد الله الهلالي، الذي يعاونه مواطناه عبد الله العموري وسالم البطاشي.
عمان - لؤي العبادي - يدخل الوحدات اليوم أجواء جديدة من بطولة دوري أبطال العرب لكرة القدم حين يلاقي مضيفه المريخ السوداني في ذهاب دور الـ 16.
المباراة تقام عند 30,6 مساء على ستاد الخرطوم ويدخلها الوحدات بتطلعات ذات أفق واسع بتحقيق النتيجة الايجابية قبل لقاء الرد في عمان 25 الشهر الجاري.
مابين الطموحات والصعوبات التي تغلف الأجواء، تظهر الحالة الايجابية لدى الفريقين تبعا للنتائج في البطولة العربية أو المنافسة المحلية، ولان طموح الفوز حق مشروع يؤمن به الطرفان فان الإثارة ستكون منتظرة لان المريخ يريدها لصالحه طالما أنها على أرضه وبين جماهيره والوحدات يسعى لان تكون رحلة موفقة يبدأ على أثرها مشوار العبور إلى الدور المقبل.
أجواء المعسكر الوحداتي تبدو مريحة بقدر ما هي مريحة لدى أبناء المريخ، فالصفوف مكتملة بلا أي غيابات واضحة وسلسلة الانتصارات الطيبة هي ما يبعث الاطمئنان لدى الجانب الأخضر الذي أشارت تصريحات صحفية سابقة لجهازه الفني انه ينظر أن اللقاء كوسيلة لتحقيق نتيجة ايجابية وليس لان يكون فريسة لمضيفه، ولان الوحدات أكمل إعداده الفني والبدني للقاء ورصد منافسه عن قرب أثناء لقاء الكأس السودانية أمام الهلال فتبدو الجاهزية هي السمة الأبرز لدى اللاعبين.
تظهر المؤشرات أن الوحدات وبالرغم من طموحات النتيجة الايجابية، لا يريد ان يغامر بأوراقه للهجوم او يندفع لأنه على إدراك تام بما يملكه المريخ من مقومات تؤهله هو كذلك وبنسب متساوية لخروج بالنتيجة التي يريدها.
وعلى ضوء ما سبق ينتظر أن لا تخرج منظومة الوحدات عن المألوف وتبدو الأوراق الأساسية التي مثلت سابقا ستظهر مجددا على أرضية ستاد أم درمان، حيث سيحمي الحارس عامر شفيع عرين الأخضر وسيعول على هيثم سمرين وباسم فتحي وفيصل إبراهيم لتشييد السواتر الدفاعية، فيما يتولى محمد الدميري وفادي شاهين تنفيذ العمليات الاسنادية لهم إلى جانب المهام التموينية عبر الأطراف لعامر ذيب ورأفت علي، على أن تناط لمحمد جمال وبجانبه حسن عبد الفتاح مسؤولية توفير العمق في الجانبين الدفاعي والهجومي في الوقت الذي يتقدم فيه الأخير أكثر لدعم تحركات محمود شلباية في الأمام، بينما يبقى احمد عبد الحليم و عيسى السباح وعوض راغب ورامي الردايدة أو معن الراشد ابرز الخيارات التكتيكية المتاحة ما لم يكن للجهاز الفني رأي آخر بزج احدهما منذ البداية أو الاعتماد على تشكيل مغاير بحسب ما تقتضيه الظروف.
عموما ستبقى كلمة الحسم معلقة بين حناجر لاعبي الوحدات والمريخ على أن يعلنها لسان احدهما بعدما تنطلق صافرة حكم المباراة العماني عبد الله الهلالي، الذي يعاونه مواطناه عبد الله العموري وسالم البطاشي.
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 9:23 am من طرف fared
» عملية القلب المفتوح ملف فيديو كامل
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 9:07 am من طرف fared
» لبواسير
الخميس سبتمبر 08, 2011 3:58 pm من طرف عبدالله شلتوت
» الميثادون علاج اللوكيما التي لا تستجيب للعلاج التقليدي
الجمعة ديسمبر 26, 2008 4:23 pm من طرف Admin
» رونالدو يستقبل مولودته الثانية عشية أعياد الميلاد
الخميس ديسمبر 25, 2008 12:57 am من طرف Admin
» гестоз
الأحد ديسمبر 21, 2008 3:21 am من طرف Admin
» Эпидемиология
الأحد ديسمبر 21, 2008 2:32 am من طرف MR.DR2009
» ديل بوسكي يبقي باب المنتخب لاسباني مفتوحا امام راؤول
الثلاثاء ديسمبر 16, 2008 4:01 pm من طرف Admin
» هلـيب: بوجود ميسي من المضحـك إعطاء الكرة الذهبية لرونالدو
الثلاثاء ديسمبر 16, 2008 4:00 pm من طرف Admin